صََبَاحَكُمْ /مَسَسَاءكُمْ
رِضَىْ مِنْ رِبِ العِبَادْ
....
،
هَـ قَدْ حَانْ الوْقْتَ لنُحَاسِبْ أنْفُسِنَا قَبْلَ أنْ نُحَاسَبْ
رُبَمْا يُغَرِيَنَا الكَثِيْر ... و رُبمَا أكْثَر مَا يُجَمْل
الصُورْ هِيْ الصُورَ النِسَائِيْه
لَكِنْ مَنْ تِرِكْ شَيِئْاً لله عَوضْهٌ
و لِنَتَذكْرَ قَوُلْ رَسُولِنَا الكَرِيْم
" إِنْ الله كَتَبْ عَلْى اِبْنَ آدم حَظَهٌ مِنْ الزِنَا
أدْرَكْ ذِلكْ لْا مَحَالهْ فَـ العين تزني وزناها النظر ... "
فَمِنْ هُنَا أحْبَبْنَا نَقُومْ بِحَمْلة " رِفْقاً بِالعُيْونْ "
لِنَرْفُقْ بِأعَيُنَنَا ... و نُحَاسِبْ أنْفُسَنَا قَبْلَ أنْ نُحَاسَبْ
و انْ نَشْكُر الْإلَه عَلىْ مَا وَهَبَنا مِنْ نِعمِهْ العَظِيْمه...
فَكَانْ لِزَاماً عَليِنْا شُشُكْر منْ وَهبْها لنَا
و لِنٌوقِفْ تَدْاولهِا بَيِنَنا
* هَدفْ الحَمْلَهْ
اسِسِتْبْدآلَ الصُور النِسائِيْه بِ صُور مًخْتلفِه ,
[ صُور اطْفَال - طَبِيعه - وُروْد , .... إلخ ]
يَكْفِي انَهْا مُرضِيْه لِلإلْه .
* ولِنْتفَكْر
كَمْ مِنْ الذُنْوبْ سسنْحْصِدهَآ عِنْدمَآ يَرىْ هَذْه
الصُور اكْثر مِنْ شخْص و يَتْدآلونْها بَيِنْهُم
ونَحْن هُنا فِي عَالمْ [ الْانِتْرنِت ]سَريِعْا
مَاتَنْتَشِر هَذه الصُور فَ مَاالذيْ سَنْجِنِيه
مِنْ ذَلكْ سِوىْ الذُنْوبَ
فَ لنُطْهر انَفُسِسِنَا ونَبْتعِد عَنْها
قال تعالى :
- ( وَلَيَحْمِلُن أَثْقَالَهُم وَأَثْقَالا مَّع أَثْقَالِهِم وَلَيُسْأَلُن يَوْم الْقِيَامَة عَمَّا كَانُوْا يَفْتَرُوْن ) ,
*أََخيِراً.....
مِنْ كُل قَلْبِنآ نِِتْمنَىْ إنِكْم تِسْتَبْدلوْن الصُور النِسَائيِة بِصُور آخُرىْ ,
ونِتْمَنْىْ نِعْتَز بِدِيْنَنا وبِهًويْتَنآ الْإسِلْامَيِة .
وخَلُو حَديِث الرَسُولْ عَليهٍ السَلْام بِقْلُوبِكْم وقِدامْ عُيْونْكُم
( مَنْ تَركْ شَيِئاً لله عَوْضَةٌ الله خَيِراً مِنْهٌ )
( وبعدً، مو بسٍ، رفقآَ ب آلعيونً =
رفقآ.. ب مسآمعنآَ، )
= التوآقيعٍ، آلي بهآ‘ آآغآني آبتعدوٍ، عنهآ..
،
اللهم بلغت اللهم فاشهد